يحكى ان احد السلاطين قد حضرته الوفاة ، فأستدعى قائد جيوشه يوصيه
بثلاث وصايا قائلاً :
*الوصية الاولى:ان لا يحمل نعشي عند الدفن إلا اطبائي ولا احد غيرهم .
*الوصية الثانية: ان ينثر في طريقي مكان موتي حتى المقبرة قطع الذهب والفضة وأحجاري الكريمة التي جمعتها طيلة حياتي
*الوصية الاخيرة: عندما ترفعونني في النعش أخرجوا يدي من الكفن وأبسطوهما خارجه .
قال له القائد: ستنفذ وصاياك لكن ما المغزى من ذلك ؟
رد عليه : اريد ان اعطي العالم درساً لم افقهه إلا الآن !!
*اما الاولى: فأردت ان يعرف الناس ان الموت إذا حضر لم ينفع في رده حتى الاطباء الذين نهرع اليهم إذا اصابنا مكروه وأن الصحة والعمر نعمتان لا يمنحهما أحد من البشر ،
واما الثانية: ان يعلم الناس إن أي وقت قضيناه في جمع المال ، ليس إلا هباء منثوراً، واننا ان لن نأخذ معنا حتى فتات الذهب ،
*واما الثالثة: فليعلم الناس اننا قدمنا إلى هذه الدنيا فارغي الايدي وسنخرج منها كذلك.
اذا اتممت القراءة علق ب الله اكبر
بثلاث وصايا قائلاً :
*الوصية الاولى:ان لا يحمل نعشي عند الدفن إلا اطبائي ولا احد غيرهم .
*الوصية الثانية: ان ينثر في طريقي مكان موتي حتى المقبرة قطع الذهب والفضة وأحجاري الكريمة التي جمعتها طيلة حياتي
*الوصية الاخيرة: عندما ترفعونني في النعش أخرجوا يدي من الكفن وأبسطوهما خارجه .
قال له القائد: ستنفذ وصاياك لكن ما المغزى من ذلك ؟
رد عليه : اريد ان اعطي العالم درساً لم افقهه إلا الآن !!
*اما الاولى: فأردت ان يعرف الناس ان الموت إذا حضر لم ينفع في رده حتى الاطباء الذين نهرع اليهم إذا اصابنا مكروه وأن الصحة والعمر نعمتان لا يمنحهما أحد من البشر ،
واما الثانية: ان يعلم الناس إن أي وقت قضيناه في جمع المال ، ليس إلا هباء منثوراً، واننا ان لن نأخذ معنا حتى فتات الذهب ،
*واما الثالثة: فليعلم الناس اننا قدمنا إلى هذه الدنيا فارغي الايدي وسنخرج منها كذلك.
اذا اتممت القراءة علق ب الله اكبر
0 التعليقات
إرسال تعليق